وكانت مغادرة عباس المستشفى تأجلت مرات عدة ما غذى تكهنات بشأن وضعه الصحي.
وكان عباس المعروف بأنه مدخن، دخل في 20 أيار/مايو "المستشفى الاستشاري العربي" قرب رام الله في الضفة الغربية. وأعلن الأطباء حينها أنه خضع لفحص في الأذن الوسطى بعدما كان خضع لعملية قبل ذلك بأيام.
غير أنه بعد يومين أعلن الأطباء أن عباس دخل المستشفى بسبب التهاب رئوي أدى إلى ارتفاع في درجات الحرارة، وأنه يعالج بالمضادات الحيوية، فيما انتشرت تكهنات حول وضعه الصحي إضافة إلى تكهنات بخليفته المحتمل.