وقال بيان للشركة أرسل بالبريد الإلكتروني إلى وكالة فرانس برس إن "السلطات الصينية أوقفت الموظفين الخمسة في مكتب مجموعة مينتز في بكين، وجميعهم مواطنون صينيون، وأغلقت عملياتنا هناك".
وأضاف البيان أن المؤسسة "استعانت بمستشار قانوني للتعامل مع السلطات ودعم موظفينا وعائلاتهم".
وأكد أن الشركة "لم تتبلغ بأي إشارة قانونية رسمية حول قضية ضد الشركة وطالبت بأن تفرج السلطات عن موظفيها".
وأوضحت أن "مجموعة مينتز مرخصة لمزاولة أعمال تجارية مشروعة في الصين، حيث عملنا دائماً بشفافية وأخلاقية وامتثالاً للقوانين والقواعد المعمول بها"، مضيفة أنها ستعمل مع السلطات "لحل أي سوء فهم قد يكون أدى إلى هذه الأحداث".
وأوضحت أن "مجموعة مينتز مرخصة لمزاولة أعمال تجارية مشروعة في الصين، حيث عملنا دائماً بشفافية وأخلاقية وامتثالًا للقوانين والقواعد المعمول بها"، مضيفة أنها ستعمل مع السلطات "لحل أي سوء فهم قد يكون أدى إلى هذه الأحداث".
ومينتز غروب ومقرها في الولايات المتحدة، متخصصة بإجراء تحقيقات في مزاعم احتيال وفساد وسوء السلوك في أماكن العمل، والتحقق من الخلفيات.
للشركة مكاتب في 18 موقعا منها واشنطن، وتعلن على موقعها الالكتروني أن الموظفين "يتعمقون في الأسئلة الواقعية التي تهمّ عملاءنا - من قصور رئاسية إلى منصات النفط البحرية".