وأفاد سكان بالمدينة في تصريح لـ RT بأن عملية الإخلاء تهم سكان المناطق القريبة من مجرى الوادي أو ما يعرف لدى عامة الناس باسم "القبة اللوطية".
وتزامن طلب السلطات مع الذكرى الأولى لكارثة درنة التي دمرت فيها الفيضانات أكثر من 5500 منزل ومبنى وأزيد من 11 ألف قتيل.
وتعد مدينة درنة أكثر المناطق الليبية تضررا جراء العاصفة المتوسطية "دانيال" التي اجتاحت مناطق عدة شرقي البلاد.