رضوان فايد من بين المجرمين المعروفين في فرنسا، وكان يقضي عقوبة السجن لإدانته بارتكاب عدد من جرائم السطو المسلح.
وكتب فايد في عام 2009 كتابا يتحدث فيه عن تجربة نشأته في ضواحي تتفشى فيها الجريمة في باريس وكيف احترف الجريمة.
وكان قد زعم التوبة ، لكنه شارك في جريمة سطو مسلح فاشلة عام 2010 أسفرت عن مقتل شرطية.
رضوان فايد كان يقضي عقوبة السجن 25 عاما في سجن "سين إيه مارن".
وليست هذه المرة الأولى التي يهرب فيها فايد من السجن، وسبق أن هرب عام 2013 بعد أقل من نصف ساعة من وصوله إلى السجن في شمالي فرنسا، واحتجز أربعة من مسؤولي السجن رهائن كدروع بشرية وحطم عددا من أبواب السجن، وألقت الشرطة القبض عليه بعد فترة هروب دامت شهرا ونصف الشهر.