افتُتِحت الندوة بآيات من الذكر الحكيم و النشيد الوطني التونسي ثم كلمات الحضور التي ركّزت على مفهوم التسامح في الكتب السماويه و القوانين الوضعية.
تلا ذلك جلسة علميّة حاضر فيها الأستاذ كمال الحجّام الأمين العام للجنة الوطنية التونسية للتربية والثقافة والعلم وكانت مداخلته تحت عنوان "تعزيز ثقافة التسامح والتنوع من أجل السلام. و الدكتورة راضية الدريدي عن جامعة الزيتونة ومداخلتها تحت عنوان: "حوار الأديان: استراتيجيات التهافت ونوافذ التكامل الإنساني"، الأستاذة سامية كمون عن المفوضية السامية لحقوق الإنسان -مكتب تونس- وقدمت مداخلة تحت عنوان: "ثقافة التسامح في القوانين الوطنية والمواثيق الدّولية.
واختُتمت فعاليات الندوة بنقاش من الحاضرين.