الأقاويل حول هذه الطائرة تأتي بعد إعلان برات ألبيرق زوج ابنة إردوغان ووزير المالية والخزانة عن حزمة إجراءات تقشفية.
وتنضم هذه الطائرة إلى الأسطول الحكومي التركي الذي يضم 11 طائرة.
ولم تعلق الحكومة التركية على الأمر ولكن وسائل الإعلام الموالية للحكومة قالت إن الطائرة "هدية".
فقد قال موقعKokpit.aero الإخباري الخاص إن "هذه الهدية من الأمير تميم تأتي تعبيرا عن حبه وثقته في إردوغان وتركيا"، بعد أن أعرب الرئيس التركي عن اهتمامه بالطائرة إثر عرضها للبيع مقابل 400 مليون دولار بعد 3 سنوات فقط من شرائها.
وقالت صحيفة غونش الشعبية الموالية للحكومة إن الطائرة "الهدية" قد وصلت بالفعل إلى تركيا.