وتعاونت الوكالة الأميركية للمساعدات الدولية "يو إس إيد" مع الحكومة المصرية على مدار السنوات الثلاث الماضية في مشروع لخفض منسوب المياه الجوفية لمنع حدوث أضرار إضافية لهذه الآثار.
وكانت ميلانيا التقت الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، وقرينته سيدة مصر الأولى، انتصار عامر، في قصر الاتحادية بالقاهرة.
وجولة السيدة الأولى في الولايات المتحدة بالقارة الأفريقية، هي أول رحلة دولية كبيرة لها من أجل الترويج لرعاية الطفولة والتعليم.