وقال: "بالنسبة للجهود الدبلوماسية فتنحصر بالدرجة الأولى في ضمان أن يتوفر لدى أوكرانيا كل شيء لمواصلة الدفاع عن أراضيها عام 2025. ندرك أن المفاوضات أمر حتمي ويجب أن تكون أوكرانيا قوية على طاولة المفاوضات، وشركاؤنا يدعمون هذا الموقف".
وأضاف أن جهود السلطات الأوكرانية تهدف إلى الحصول على ضمانات أمنية للمستقبل وبينها دعوة أوكرانيا إلى حلف "الناتو".
كما اشتكى ليشتشينكو من دعم حلفاء كييف الذين لا يقدمون حسب قوله سوى القلق العميق في موقفهم تجاه التسوية.
وأكدت موسكو أكثر من مرة استعدادها للمفاوضات مع أوكرانيا، لكن كييف فرضت حظرا عليها على المستوى التشريعي.
وبعد هجوم القوات الأوكرانية على مقاطعة كورسك الحدودية الروسية وصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المفاوضات مع كييف بأنها مستحيلة.