وأشار إلى أنه سيعود فور لقائه ترامب، إلى إسرائيل من أجل المشاركة في جلسة الكنيست الخاصة بالحصانة. وقال يائير لابيد من قادة حزب غانتس إن الخطة بشكل عام جيدة لإسرائيل، وأي شخص ليس من اليسار أو اليمين سيفهمها.
وأضاف "الأميركيون يعرفون السياسة الإسرائيلية، ويفهمون أنهم بحاجة إلى التحدث إلى من هو سيكون رئيس الوزراء المقبل، لذلك توجه غانتس إلى هناك".
فيما قال موشيه يعلون من ذات الحزب، إن خطة السلام الأميركية ستشمل السيادة على المستوطنات في الضفة وإنشاء دولة فلسطينية، موضحاً أن الخطوط العريضة بأكملها جيدة ومهمة لإسرائيل، وستستعيد الموقف الإسرائيلي المتآكل.
وأجاب عضو الكنيست موشيه بوجي يعالون (الأزرق والأبيض) هذا الصباح، على التفاصيل المعروفة في خطة الرئيس ترامب للسلام: "السيادة على المجتمعات الإسرائيلية في يهودا والسامرة وإنشاء دولة فلسطينية"، على حد قوله.
وأشار إلى "أنه لا يرى هناك أي فرصة للتوصل إلى تسوية دائمة مع الفلسطينيين في المستقبل القريب، لكن من ناحية أخرى لا نريد دولة ثنائية القومية".