الصفقة التي أعلنت عنها إسرائيل وطلبت من أميركا أن يكون هذا هو الجزء الأساسي في جهودها لحل المشكلة "الإنسانية للقطاع"، على حد زعمها، تؤكد أن "حماس" تسعى دائما لفتح قنوات اتصال مع الخارج في حين تغلقها مع الضفة والقدس، في إطار خطتها لإقامة إمارتها في قطاع غزة وترسيخها.
المصدر "وفا"