وأكد المسؤول الإماراتي للصحيفة أن مثل تلك المشاريع "لن تمضي قدما إذا لم تحافظ حماس على الهدوء بالمنطقة"، في ظل التصعيد الأخير بين الحركة والفصائل الفلسطينية والجيش الإسرائيلي.
وقال المسؤول الإماراتي: "ما زلنا مستعدين وراغبين في تعزيز المشاريع المدنية بالتعاون مع السلطة الفلسطينية وتحت إدارة الأمم المتحدة في غزة، لكن شرطنا الأساسي والضروري هو الهدوء"، مضيفًا: "إذا لم تلتزم حماس بالتهدئة الكاملة، فهي تحكم على سكان القطاع بحياة ملؤها المعاناة، يجب على قادة الحركة أن يفهموا أن سياساتهم تلحق الضرر أولا وقبل كل شيء بشعب غزة".