وكان فرع داعش خورسان الأفغاني قد أعلن عن مسؤوليته وراء أحد التفجيرين الذين هزا مطار كابول الخميس وسط جموع الأفغان والجنود الأميركيين. وصرح التنظيم المتنازع مع طالبان بأنه استهدف على وجه التحديد المواطنين الأفغان الذين تعاونوا مع الأميركيين، ولا سيما المترجمين.
من جانب آخر أمدت الناطقة بلسان البيت الأبيض جين ساكي أنه لن يكون من الممكن إجلاء كافة الأفغانيين المعنيين بغادرة أفغانستان حتى موعد انسحاب الجيش الأميركي من البلاد في الحادي والثلاثين من الشهر الجاري.