وباشرت الشرطة التحقيق في القضية. وأفيد أن الأمر غير محسوم بعد بالنسبة للمستهدف، والتحقيق جار في ملابسات القضية لمعرفة العنوان الحقيقي الذي استهدفته النيران، حيث أثير أيضاً أن يكون المنزل المجاور لمنزل الجنرال هو المستهدف.
يشار الى أن وحدة سيف أقيمت خصيصًا لمكافحة الجريمة في المجتمع العربي، بعد أن أخذت أبعادَا خطيرة أثارت قلق المستويات الأمنية والسياسية في البلاد.
وتعهد رئيس الحكومة الإسرائيلي نفتالي بينيت بالتصدي للجريمة المستفحلة في المجتمع العربي، وبادر الى إطلاق شعبة أسند إليها مهمة مكافحة العنف تحت اسم "سيف"، تنص على تكثيف التواجد الشرطي في المدن والقرى العربية وتعزيز العمل المخابراتي والتحقيقات الى جانب إنفاذ المراقبة الاقتصادية على المنظمات الضالعة في الجريمة الاقتصادية.
