وتابع الموقع أنه تم حتى اليوم، نشر 1400 جندي في جميع أنحاء البلاد في مهمات مساعدة للشرطة وشرطة حرس الحدود، كما تم تعزيز 12 كتيبة للفرقة المعينة في مناطق الضفة الغربية وخط التماس وسط مخاوف من وقوع عمليات عدائية.
وقال مصدر أمني إنه "ليس في الوارد تسريح القوات التعزيزية قبل نهاية شهر رمضان. وبعد ذلك سيكون هناك تقييم للوضع". وأضاف المصدر أنه منذ العملية الهجومية التي وقعت في تل أبيب، تعمل الفرق الهندسية العاملة تحت القيادة المركزية على سد المزيد من الثغرات في الجدار الفاصل الذي استغله أبناء الضفة للعبور إلى داخل إسرائيل بعضهم للعمل والبعض لتنفيذ عمليات عدائية خطيرة، كما تم إضافة عوامل أمنية مساعدة على خط التماس بالإضافة إلى إقامة عوائق أمام مرور السيارات.