وتمضي القضية، التي تنفي كايلي ارتكاب أي مخالفات على صلة بها، في طريقها لتصبح واحدة من أكبر فضائح الفساد في الاتحاد الأوروبي.
وكانت كايلي، التي تحتجزها الشرطة البلجيكية، واحدة من بين 14 نائباً لرئيسة البرلمان.
ووجه ممثلو الادعاء في بلجيكا اتهامات لها ولثلاثة إيطاليين في مطلع الأسبوع بالمشاركة في أنشطة منظمة إجرامية وغسل أموال وفساد.
وتحرك نواب البرلمان الأوروبي سريعاً لعزلها، خشية أن يلقي التحقيق البلجيكي بظلاله على جهود المجلس لتقديم نفسه على أنه بوصلة للأخلاق في عالم مضطرب.