وشدَّد على أنّ مثل هذه الرقابة جزء من الاتفاق النووي الإيراني؛ وفقًا لـ"رويترز".
وقال المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية بيتر ستانو، في بيان: "إن الاتحاد الأوروبي يشعر بقلق بالغ إزاء قرار إيران سحب التسمية الرسمية لعدد من مفتّشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية ذوي الخبرة؛ لمراقبة برنامجها النووي والتحقق منه".
وجاء التحرُّك الإيراني ردًّا على دعوة قادتها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا في الوكالة الدولية للطاقة الذرية، الأسبوع الماضي، لطهران؛ للتعاون فورًا مع الوكالة في قضايا بينها تفسير سبب وجود آثار يورانيوم عُثر عليها في مواقع غير معلنة.