ويعني هذا الانتصار الحادي عشر على التوالي هذا العام، أن لاعبة بيلاروس ستعود للمركز الثاني في التصنيف العالمي خلف البولندية إيجا شيانتيك، لتجني ثمار تطور استقرارها الذهني لتظهر كتهديد حقيقي في البطولات الكبرى.
ومع السماح للاعبي روسيا وبيلاروس بالمنافسة كرياضيين فرديين بدون انتماء وطني في ملبورن بارك بسبب غزو موسكو لأوكرانيا، أصبحت سبالينكا أيضا أول لاعبة محايدة تفوز ببطولة كبرى
وسقطت سبالينكا على الأرض من الفرحة بعد الفوز وذهبت إلى نصف ملعب ريباكينا لتعانقها قبل أن تصعد للمدرجات لاحتضان فريقها المعاون.