وبعد موجة التغريدات الغاضبة، تخلى القائمون على الموقع عن التحديث، وأعادوا طريقة عرض الصور والفيديوهات إلى ما كانت عليه سابقاً، وأوضحت الشركة أن التحديث أطلق بهدف التجربة، وأنه كان من المفترض أن يصل إلى عدد محدد من المستخدمين فقط.
واعتذر رئيس "إنستغرام" آدم موسري، عما تسبب به التحديث من هلع بين المستخدمين، وغرّد على "تويتر" قائلاً: "نأسف لما حدث، كان من المفترض أن يكون هذا التحديث اختباراً صغيراً ليس إلا، لكننا ذهبنا بسببه إلى أبعد مما توقعنا".