كما استعان زياد الرحباني ببعض المقطوعات الموسيقيه الفيروزيه القديمه للرحابنه على غِرار المقدمه الموسيقيه لمسرحية " المحطّه " و مسرحية "لولو" و الاغنيه الشهيرة "عَ هدير البوسطه" ولكن بتوزيع جديد. أما الجديد عند زياد الرحباني، فهو ضمّ الفنان المصري ، عازف آلة العود، حازم شاهين، مُؤسِّس فرقة "اسكندريللا " المصريه، الى فرقته الموسيقيه، ليَصدَح بأغاني شهيره لزياد الرحباني منها " إسمع يا رِضا"، "انا مش كافر"، "الحلوه دِه " و "تلفن عيّاس" و التي تفاعل معها الجمهور على المُدرجات بشكل كبير وكأنه ميلاد جديد ل حازم شاهين.
بالاجمال، حضور زياد الرحباني و فرقته على ركح مسرح الحمامات الدولي و تفاعل الجمهور الذي كان غغيراً في عرضين متتاليين يُدَلّل على الإختيار المُوَفّق لإدارة مسرح الحمامات الدولي تحت إشراف وزارة الشؤون الثقافيه.