- التفاصيل
- By ذانيوز اونلاين
زوجة الرئيس السوري، أسماء الأسد بملامح مختلفة بسبب تأثر علاج سرطان الثدي، الذي بدأت فيه منذ حوالي شهرين.
ونشرت أسماء الأسد صورا، من اجتماع حول تطوير مسار عمل الأولمبياد العلمي في سوريا، على إنستغرام، الذي يتابعه حوالي 300 ألف متابع.
وكانت وكالة الأنباء السورية كشفت، شهر أغسطس 2018، أن أسماء بدأت المرحلة الأولية لعلاج ورم خبيث بالثدي اكتشف مبكرا.
- التفاصيل
- By ذانيوز اونلاين
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، إسطنبول:
المعارض السعودي جمال خاشقجي اختفى في القنصلية السعودية باسطنبول. حيث قال المتحدث باسم الحزب عمر جليك للصحافيين في مؤتمر للحزب : سيتم الكشف عن وضع الصحفي المفقود وتفاصيل عنه وعن المسؤول عن ذلك: مضيفًا أن حساسية تركيا بشأن القضية عند أعلى مستوى.
وبعد أن أبدى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان استعداد المملكة بأن تسمح للسلطات التركية بتفتيش مبنى القنصلية السعودية في اسطنبول، أين كان جمال خاشقجي للمرة الأخيرة، أعلنت تركا عن فتح تحقيق قضائي حول ملابسات اختفاء الصحافي المعارض الذي يقطن في الولايات المتحدة الأمريكية.
ويُخشى من أن خاشقجي قد أخفي قصريًا، وقد تعرض لاختطاف في القنصلية السعودية، عندما دخلها "لتسوية بعض الأوراق" كما كانت قد أكدت خطيبته التركية.
- التفاصيل
- By ذانيوز اونلاين
غادرت السيدة الأميركية الأولى ميلانيا ترامب الاثنين واشنطن في جولة إفريقية تستغرق أسبوعا تقودها الى غانا وملاوي وكينيا ومصر، وستكون أول جولة خارجية كبيرة لها تقوم بها منفردة. وقيام سيدة أميركية أولى بجولة الى الخارج بدون الرئيس ليس أمرا استثنائيا بحد ذاته، فقد قامت ميشيل أوباما بعدة جولات من افريقيا وصولا الى الصين.
لكن الغموض الذي يحيط على الدوام بشخصية بميلانيا منذ وصول دونالد ترامب الى السلطة قبل سنتين، وتصريحات الرئيس الأميركي الحادة بخصوص أفريقيا يضفيان طابعا خاصا على هذه الجولة. وغادرت ميلانيا قاعدة اندروز الجوية قرب واشنطن حوالى الساعة 22:00 بتوقيت غرينيتش في هذه الجولة التي تستمر حتى السابع من تشرين الأول/أكتوبر.
- التفاصيل
- By ذانيوز اونلاين
ليلى علي علمي، فتاة مسلمة، محجبة، ذات أصول صومالية، حصلت على 1467 صوتاً وتقدمت جميع المرشحين الآخرين في حزب الخضر، بعد خمس سنوات من انضمامها للحزب، وأصبحت عضوا في البرلمان السويدي.
ليلى علي علمي، البالغة من العمر 30 عاماً، المرأة الوحيدة المحجبة التي ستجلس في البرلمان السويدي والعضو الأول من أصول صومالية، ورغم أن شهرتها في المجتمع السويدي جاءت مفاجئة وسريعة جداً إلا أن هذا لم يكن الوضع مع المجتمع الصومالي في السويد حيث كانت الفتاة التي وصلت إلى المملكة بعمر السنتين، معروفة للجالية الصومالية في غوتنبيرغ حيث كانت تعمل كمترجمة وكانت تساعد المهاجرين في تعاملاتهم مع الإدارات السويدية.