وأكّد الأطباء أن سبب الإرهاق المزمن للجسم هو ضعف جهاز المناعة المسؤول عن مقاومة التعب والإجهاد والفيروسات، مؤكدين أن القضاء على السبب يزيل المرض، فإذا قمنا بتقوية جهاز المناعة وتحفيزه، يزول المرض نفسه، ويصبح الجسم نشيطًا مقاومًا للإجهاد. واستخدم الأطباء دواءً يسمى "إنترفيرون ألفا"، لتهيئة نموذج يتضمن أعراض المرض، واكتشفوا أن المريض الذي تكون استجابة مناعته فعالة جدًا أو مبالغ فيها، هو المحتمل إصابته بالإرهاق الحاد والمزمن.