أولا: استفزازات إعلامية عسكرية عبر نصب صواريخ كورنيت موجهة نحو الدبابات الصهيونية لتحقيق توازن رعب وفلترة الحسابات
ثانياً: تسيير مسيرات من حزب الله بزي مدني تقوم بمهام عسكرية استخباراتية دون الإيحاء بذلك ضمن فنون صناعة التوهم
تأسيساً لما سبق نرى : -
تلك المدخلات قد تؤدي ربما إلى اندلاع حرب بإبعاد سياسية تحريكية لن تكن مثل حرب 2006م ،
ونبنى صحة طرحنا على : - حسن نصر الله لم يخرج حتى الآن للحديث عن موضوع الأنفاق..
- المتحدث حتى الآن حول الإنفاق والتوقعات والتهديدات هم شخصيات كبيرة في حزب الله مثل ابراهيم السيد، إذ قال :" نحن جاهزون للرد على أي عدوان إسرائيلي".
- أعلان الجيش الإسرائيلي عن استعداده لتصعيد محتمل وعزز قواته على الحدود الشمالية ورفع حالة الاستعداد والتأهب إلى درجة قصوى، حيث نقلت مئات الدبابات المجهزة
- ترحيل معظم سكان الكيوبوتسات و المستوطنين المتاخمين للحدود اللبنانية..
- ليس من المستبعد فيما بعد إجتياح للبنان رغبةً فى قطع يد إيران من المنطقة باعتبارها القوة الوحيدة الداعمة التنظيمات المقاومة لإسرائيل فى لبنان وفلسطين.
د. ناصر إسماعيل اليافاوي
كاتب و مُحلِل سياسي . فلسطين