نقل موقع أكسيوس الإخباري عن مصدرين مطلعين القول اليوم الثلاثاء إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبل استقالة مندوبة واشنطن لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي.

ولم تؤكد هيلي التقرير لرويترز عندما سئلت عنه خلال زيارتها للبيت الأبيض اليوم الثلاثاء. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز إن من المقرر أن يلتقي ترامب وهيلي في المكتب البيضاوي الساعة العاشرة والنصف صباحا بالتوقيت المحلي (1430 بتوقيت

اعلنت وزارة الخارجية التركية أن المملكة العربية السعودية أذنت للسلطات التركية بتفتيش القنصلية السعودية في اسطنبول، بحثًا عن آثار المعارض السعودي جمال خاشقجي، الذي اختفت آثاره قبل أسبوع بعد دخوله القنصلية. وفيما اتهمت السلطات التركية نظيرتها السعودية بإخفاء خاشقجي واحتجازه داخل مبنى القنصلية، نفت السعودية ذلك، وأكد ولي العهد في حوار مع مجلة "بلومبيرغ" إنه سيسمح للمحققين الأتراك دخول القنصلية، والتي تعتبر تحت سيادة سعودية.

ويبدو أن هذا الاذن هو استجابة لطلب السلطات التركية التي سلمّت طلبًا رسميًا إلى السفير السعودي في أنقرة الذي استدعي مرة ثانية الى مقر الخارجية التركية أمس الاثنين.

رأى وزير المالية والاقتصاد الفرنسي برونو لومير، أن "إسرائيل بحاجة إلى دعم الدول الأوروبية، للتعامل مع إيران في الشرق الأوسط".

وأكد لومير أن بلاده "سترفض دائما التفريط بأمن إسرائيل، ومقاطعة منتجاتها".

تدرس إسرائيل إمكانية اقتطاع مبلغ مالي من عائدات الضرائب التي تمنحها للسلطة الفلسطينية بشكل شهري، لمنحها إلى قطاع غزة، إذا نفذ رئيس السلطة الفلسطينية أبومازن تهديده، بعدم منح الأموال للقطاع، ضمن عقوباته المفروضة على حماس، للضغط عليها لتمكينه من القطاع.

وتخشى إسرائيل من أن تؤدي الأزمة الإنسانية في القطاع، لمواجهة عسكرية مع التنظيمات الفلسطينية هناك.

اختفاء المعارض والصحفي السعودي، جمال جاشقجي لا يزال لغزا، بيما مستشار الرئيس التركي، ياسين أقطاي سارع إلى حل اللغز حيث قال أن 15 سعوديا قاموا بقتل خاشقجي داخل القنصلية السعودية بإسطنبول.

ياسين أقطاي أضاف ، في تصريح لوكالة رويترز:

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان السبت 6 أكتوبر 2018 إنه “لا يمكن لأحد التدخل في شؤون تركيا الداخلية، بعد أن حققت النهضة في عهد حزب العدالة والتنمية”.

واضاف خلال كلمة ألقاها في العاصمة أنقرة أمام اجتماع لأنصار حزب العدالة والتنمية الحاكم الذي يتزعمه: “ما دامت الروح في هذا الجسد، فلا يستطيع أحد أن يضع تركيا تحت نير المؤسسات الدولية… لن يستطيع أحد تركيع تركيا مرة أخرى، بعد أن جعلناها تنهض على قدميها”.

ورفض أردوغان ربط ارتفاع أسعار الصرف الأجنبي مقابل الليرة التركية، بأسباب اقتصادية بحتة وقال في هذا الخصوص: “من غير الممكن تفسير ارتفاع أسعار الصرف على هذا النحو، عبر الأسباب الاقتصادية وحدها”.