- التفاصيل
- By ذانيوز اونلاين
أعلنت وزارة الداخلية المصرية عن مقتل سائحين وإصابة 10 آخرين في انفجار عبوة ناسفة استهدفت حافلة سياحية بمنطقة سقارة في الجيزة. وقالت الداخلية المصرية في بيان لها:" بتاريخ اليوم 28 الجاري وفي حوالى الساعة 6.15 مساء انفجرت عبوة بدائية الصنع كانت مخفاه بجوار سور بشارع المريوطية بالجيزة أثناء مرور أتوبيس سياحي يقل عدد 14 سائح "فيتنامى الجنسية" مما أسفر عن وفاة 2 وإصابة 10 من السائحين، بالإضافة إلى سائق الأتوبيس ومندوب شركة السياحة "مصريين الجنسية ". وأضافت الوزارة أن الأجهزة الأمنية انتقلت على الفور إلى موقع الحادث، وجاري استكمال عمليات الفحص.
- التفاصيل
- By ذانيوز اونلاين
حطّت على الساعة حوالي منتصف النهار و23 دقيقة الرحلة 361 لخطوط "أجنحة الشام" قادمة من مطار دمشق إلى مطار المنستير الحبيب بورقيبة الدولي وعلى متنها 150 من السيّاح السوريين وهي أوّل رحلة سياحية بعد غياب تواصل 8 سنوات وفق ما ذكره هيثم زرقة منظّم رحلات وهذا أوّل وفد من السياح السوريين يحل بتونس وسيقطن بأحد النزل في سوسة وسيزور عدّة مدن تونسية حسب هيثم زرقة مؤكدا أنّه ستكون هناك رحلات أخرى لوفود من السياح من السياح السوريين إلى تونس.
- التفاصيل
- By ذانيوز اونلاين
قال خبراء إن الشهادة التي أدلى بها الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك، الأربعاء، في قضية "اقتحام السجون" خلال يناير/كانون الثاني 2011 تشير بوضوح إلى خطورة التحالف الذي شكله تنظيم جماعة الإخوان (المصنفة إرهابيا في مصر منذ 2014) وحلفائه على منطقة الشرق الأوسط.
- التفاصيل
- By ذانيوز اونلاين
قال خبراء إن الشهادة التي أدلى بها الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك، الأربعاء، في قضية "اقتحام السجون" خلال يناير/كانون الثاني 2011 تشير بوضوح إلى خطورة التحالف الذي شكله تنظيم جماعة الإخوان (المصنفة إرهابيا في مصر منذ 2014) وحلفائه على منطقة الشرق الأوسط.
- التفاصيل
- By ذانيوز اونلاين
أدلى الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، بشهادته في قضية اقتحام الحدود الشرقية، أمام محكمة جنايات القاهرة، أثناء مواجهة الرئيس السابق محمد مرسي وهذا أبرز ما قاله:
1. أمتنع عن الإجابة بخصوص الأنفاق وأحتاج إلى إذن من رئيس الجمهورية والقوات المسلحة لأحمي نفسي عقب الإجابة عن الأسئلة
- التفاصيل
- By ذانيوز اونلاين
انتظمت احتجاجات في العاصمة التونسية انقسمت على مرحلتين الأولى في الصباح، وأخرى في المساء، بينما كانت الأولى ذات حضور امني مكثف، أحاط بالمحتجين الذين كانت أغلبينهم من الأفارقة المقيمين في تونس، وإنضم إليهم أصحاب البشرة الملونة من التونسيين.