من بين أعضاء هذا التنظيم الهاربين من مصر عاصم عبد الماجد، وجدي غنيم، وآيات عرابى.
عاصم عبد الماجد اتهم آيات عرابى بالعمل لصالح إسرائيل، ووصفها بالمندسة التى تهاجم الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، كما أنها تسير بخطى ثابتة نحو دعم تل أبيب.
ووصف "عبد الماجد" تصريحات آيات عرابى بالفاجرة، متهكما من وجدى غنيم بسبب دفاعه عن آيات عرابى مطالبا إياه بالتبرؤ منها قائلا :"أما الشيخ الذى نجحت المندسة فى ضمه لجانب المدافعين عنها فقولوا له إن عدم إعلانه التبرؤ منها بعد أن مدحها وزكاها علانية عشرات المرات يجعله من جنود الباطل".