واعلن تنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية (داعش)، مسؤوليته عن الهجوم، دون تقديم أدلة، فيما نفت حركة طالبان تورطها.
واجتمع أكثر من 2000 من علماء الدين من جميع أنحاء البلاد يومي الأحد والاثنين في خيمة "لويا جيرغا" (المجلس الكبير)، واستنكروا سنوات من الصراع. وأصدروا فتوى دينية يحرمون فيها التفجيرات الانتحارية، ويطالبون مقاتلي طالبان باستعادة السلام للسماح للقوات الأجنبية بالمغادرة.
وأسفرت سلسلة من التفجيرات في كابول في الأشهر الأخيرة، عن مقتل العشرات من الأشخاص. ولم تظهر أي بوادر على تخفيفها خلال شهر رمضان.