وبحسب الصحيفة الإسرائيلية، عرف اللقاء تدارس تحديات مرحلة ما بعد كورونا، مع التركيز على مجالات ريادة الأعمال والتعليم والسياحة، إذ سيقدم المشاركون مبادرات وخططا للمساهمة في تجاوز التحديات المتوقعة في دول المنطقة مستقبلا، ونقلت عن المنظمين تأكيدهم أن الشباب يعتبرون "محركا رئيسيا لتعزيز التطبيع بين إسرائيل والإمارات والبحرين والمغرب، وتمنح مبادراتهم فرصا لأفكار إبداعية جديدة".
وتعد إسرائيل من القوى العالمية الوازنة في مجال التكنولوجيا، إذ منذ 2013 أصبحت الثانية عالميا في مجال صناعة التكنولوجيا العالية والتكنولوجيا فائقة التطور بعد كوريا الجنوبية، متفوقة على كل من فنلندا والسويد واليابان وأيضا على الولايات المتحدة الأمريكية وجميع دول الاتحاد الأوروبي، وفق مؤسسة "غرانت ثورنتون" الدولية.