بدوره، ثمن الرئيس عباس الدور المصري المستمر في دعم حقوق الشعب الفلسطيني، وجهودها لتحقيق المصالحة الوطنية من أجل التصدي لكل المؤامرات التي تستهدف القضية الفلسطينية، وصولاً لتحقيق أهداف شعبنا في إقامة دولته المستقلة، وعاصمتها القدس، بحسب وكالة الأنباء الرسمية.
وجدد الرئيس، التأكيد على أهمية الدور المصري، ورعايته لتحقيق المصالحة، كما كان على الدوام.
وتم الاتفاق، على استمرار التنسيق والتشاور المستمر، خلال الأيام المقبلة.