وقال عضو بارز في قيادة مكافحة الإرهاب لموقع "ستار" الكيني: "لقد نجحنا بتمييز هويته وتعقب اتصالاته بمرور الوقت. لدينا سبب وجيه للاعتقاد بأنه عمل مع نفس الجماعات الإرهابية". ويشتبه في أن جلبي هو ضابط مخابرات إيراني، ويعمل مع فريق أفراده كينيون لجمع المعلومات الاستخباراتية في البلاد.
يشار الى أنه في عام 2002 ، وقع هجومان إرهابيان في كينيا، ووجهت أصابع الاتهام لمنظمة إرهابية قريبة من القاعدة. وأودت العملية التفجيرية التي استهدفت فندق "بارادايس" بحياة ثلاثة إسرائيليين و 13 كينيًا. وتم بالإضافة إلى ذلك، تنفيذ محاولة هجوم فاشلة على رحلة لطائرة " أركياع" 582 الإسرائيلية باستخدام صاروخ كتف.
