وأشار عباس، من جانبه، إلى أنه بحث مع تبون خلال اجتماعهما، "العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، وأطلعه على آخر المستجدات بشأن القضية الفلسطينية، ومجمل القضايا التي تهم مصالح البلدين والشعبين الشقيقين".
وسبق للجزائر أن "عينت جزائريا من ديانة يهودية في منصب سام بوزارة الخارجية"، وهو ما اعتبره مراقبون "إشارة لقبول التطبيع، وتهيء لفتح قنوات اتصال مع إسرائيل"، في الوقت الذي تربط فيه الجزائر خلافها مع المغرب، بقضية التطبيع مع إسرائيل.