هذا وستحصل السلطة أيضاً على خمسة مليارات أخرى من دول الخليج والاتحاد الأوروبي، كما يشار إلى أن هذا المبلغ يشمل خطة تطوير وترميم لاقتصاد السلطة الفلسطينية بما في ذلك قطاع غزة، وتطبيق المشاريع التي تمت مناقشتها في المنتديات الدولية المختلفة، والتي كان لإسرائيل دور بارز في إعدادها.
وقد أكدت مصادر إسرائيلية رفيعة صحة هذه المعلومات، موضحين بأن ترامب مستعد لاستثمار مبالغ أكبر بكثير مقابل نجاح الصفقة.
ومع ذلك، أعربت المصادر الإسرائيلية عن عدم تفاؤلها من نجاح المبادرة الأمريكية في عهد رئيس السلطة الفلسطينية الحالي محمود عباس، الذي سيعارضها، موضحين بأنها إن لم تنجح في عهد عباس، ستنجح في عهد من يخلف عباس.