المتظاهرون خرجوا في عدة مدن إسرائيلية، كلن المظاهرة الرئيسية كانت في تل أبيب.
وأثارت الخطط، التي تقول الحكومة إنها ضرورية للحد من تجاوز الناشطين من القضاة، معارضة شرسة من مجموعات تشمل محامين وكذا مخاوف بين قادة الأعمال، مما أدى إلى اتساع نطاق الانقسامات السياسية العميقة بالفعل في المجتمع الإسرائيلي.
ورفض نتنياهو الاحتجاجات، التي دخلت أسبوعها الثالث الآن، ووصفها بأنها رفض من معارضي اليسار لقبول نتائج انتخابات نوفمبر تشرين الثاني الماضي التي أفرزت واحدة من أكثر الحكومات ميلا لليمين في تاريخ إسرائيل.