قتل 5 فلسطينيين وأصيب أكثر من 370 آخرين، الجمعة، في مواجهات قرب الحدود بين قطاع غزة وإسرائيل، في مسيرة "يوم الأرض"، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي الحدود منطقة عسكرية مغلقة.

وقالت مراسل "سكاي نيوز عربية" إن أعدادا كبيرة من الفلسطينيين تدفقوا إلى المنطقة الحدودية بين غزة مع إسرائيل، لإحياء "يوم الأرض".

اكدت حكومة برلين عزمها على حرمان إسرائيل من مقعد في مجلس الأمن الدولي لعامي 19/2020، ورفضت ألمانيا، انتقادات أمريكا لقرارها منافسة تل ابيب على المقعد.

وكان سفير أمريكا في برلين، ريتشارد غرينيل اتهم ألمانيا بخرق اتفاق، كان في تسعينات القرن الماضي، مع مجموعة غرب أوروبا وآخرين يسمح لإسرائيل بالتقدم لشغل المقعد دون منافسة، غير أن ديبلوماسيين ألماناً ينفون أي اتفاق من هذا النوع.

قال التحالف الذي تقوده المملكة العربية السعودية في اليمن إن قوات الدفاع الجوي اعترضت سيع صواريخ كانت موجهة إلى العاصمة الرياض ومدن جازان وخميس مشيط ونجران.

وتسببت الشظايا الناجمة عن تدمير هذه الصواريخ في الجو في مقتل مقيم مصري وإصابة مصريين آخرين، وخلفت أضرارا مادية.

بدأت في مصر ثاني انتخابات رئاسية بعد سقوط الاخوان المسلمين والثالثة بعد سقوط نظام حسني مبارك، حيث بدأت عمليات التصويت التي سوف تستمر ثلاثة أيام، ويتنافس فيها الرئيس عبدالفتاح السيسى، والمهندس موسى مصطفى موسى.

وجرت الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية للمصريين فى الخارج، أيام 16، 17، 18، مارس 2018، وشهدت إقبالا كبيرا من أبناء الجالية فى الخارج وخاصة الكويت والسعودية والأردن.

حوالي800ألف أمريكي عبروا عن غضبهم محتجين على حيازة الأسلحة النارية، وخرجوا في مسيرات ضخمة للمطالبة بتشديد الرقابة، بعد حادثة إطلاق نار وقعت في إحدى مدارس فلوريدا الثانوية ذهب ضحيتها 17 شخصا.

وحمل المتظاهرون شعار "لن يتكرر حصول ذلك أبدا".

وقاد المسيرة طلبة تحت شعار "لنمض سوية من أجل حياتنا" في واشنطن على مقربة من مبنى الكابيتول حيث المشرعون الأمريكيون الذين يأمل المتظاهرون بالتأثير عليهم.

تصاعدت حدة التوتر بين حركتي «فتح» و «حماس» مع اتهام الأخيرة السلطة الفلسطينية، للمرة الأولى، بـ»التورط المباشر» في عملية تفجير موكب رئيس حكومة التوافق الوطني رامي الحمدالله ورئيس الاستخبارات العامة اللواء ماجد فرج، ما ينذر بانسداد أفق اتفاق المصالحة الهش وبعودة الانقسام إلى المربّع الأول.

وأفاد مسؤولون «الحياة» بأن الرئيس الفلسطيني محمود عباس «أصدر قراراً داخلياً بوقف زيارات المسؤولين في السلطة إلى قطاع غزة عقب التفجير».

 وأفادوا بأن الرئيس كان يعتزم اتخاذ إجراءات عقابية ضد حكم «حماس» في القطاع، لكن تدخل جهات عديدة، من بينها مصر، حال دون ذلك.