وتبحث الشرطة عن مطلق النار الذي لاذ بالفرار، كما تتواجد قوات أمن فرنسية في مكان الحادث.
وعلى الرغم من أن مُلابسات الحادث ما تزال غامضة حتى كتابة هذه السطور، إلا أن الهجوم يأتي في وقت رفعت فيه فرنسا درجة التأهب إلى القصوى، بعد سلسلة هجمات شهدتها البلاد مؤخرا.
وتأتي هذه الهجمات على خلفية الغضب الإسلامي، من رسوم الكاريكاتير حول النبي محمد.