وتمثل مالي مصدر قلق رئيسيا للدول الغربية بسبب وجود جماعات مسلحة على صلة بتنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية.
فاز الرئيس إبراهيم أبو بكر كيتا بنسبة 67 بالمئة من الأصوات خلال الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية في مالي، ضد منافسه زعيم المعارضة إسماعيل سيسيه.
وشابت الانتخابات مزاعم تزوير وأعمال عنف شنها متشددون.
وتمثل مالي مصدر قلق رئيسيا للدول الغربية بسبب وجود جماعات مسلحة على صلة بتنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية.