وقالت كلاين إنها تقدر أنها كانت تدفع مقابل السيجار قرابة 8000 شيكل شهريا وكانت تشتريه من حانوت "كابينيت". وسألها القاضي موشيه بار – عام "100 ألف شيكل في السنة من هذا الحانوت فقط؟". وأجابت: "هذا ما أتذكره. وأقدر أن المبلغ كان 6000 – 8000 في الشهر".
وأضافت أنها اشترت كمية من السيجار لباكر بعد انتهاء الترميمات في بيته المجاور لبيت نتنياهو في قيساريا. وقالت إن الضيف الأول في بيت باكر الذي دخّن سيجار هو رئيس الموساد في حينه، يوسي كوهين. وأوضحت أن "يوسي كوهين دخّن كضيف، ولم يأخذ علبة أبدا. كما أنه زار شقة باكر في تل أبيب". وتابعت أن "نتنياهو كان يأخذ معه ما تبقى من السيجار إلى بيته".