قال إبراهام قالن، المتحدث باسم الرئاسة التركية: إن الرئيس رجب طيب أردوغان، سيُعلن كل تفاصيل ما حدث للكاتب السعودي جمال خاشقجي، داخل القنصلية السعودية في اسطنبول.

وأكد المتحدث التركي، أن بلاده ستصل إلى أقصى مدى ممكن؛ لكشف ملابسات وفاة السعودي جمال خاشقجي.

أعلن العاهل الأردني عبد الله الثاني الأحد إنهاء العمل بملحق في اتفاقية السلام مع إسرائيل.

وجاء في حساب الملك الرسمي على تويتر أنه تم "إنهاء ملحقي الباقورة والغمر من الاتفاقية" التي وقعتها المملكة مع إسرائيل في عام 1994.

تهتم المملكة العرية السعودية الحريصة على تقليص ارتهانها للنفط، في السنوات الأخيرة بقطاع التكنولوجيا، وهي تستثمر خصوصا عبر صندوق الاستثمارات العامة. وتعتبر الرياض، التي يتهم نظامها بتدبير اغتيال الصحافي السعودي جمال خاشقجي في تركيا، مستثمرا أساسيا في قطاع التكنولوجيا الأميركية.

كما أن الأمير الوليد بن طلال، الوجه السعودي الشهير الذي يقيم علاقات مركبة بولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، يملك منذ أمد بعيد استثمارات عديدة في هذا القطاع عبر شركته المملكة القابضة. واستثمرت هذه الكيانات، وأحيانا الأمير الوليد وحده، في العديد من الشركات الناشئة أو المجموعات التكنولوجية الأميركية الكبرى.

أمر ملك السعودية، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بتشكيل لجنة وزارية برئاسة ولي العهد، محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، لإعادة هيكلة رئاسة الاستخبارات العامة، وتحديث نظامها ولوائحها، وتحديد صلاحياتها بشكل دقيق.

جاء ذلك ‏‫بناء على ما رفعه الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الشؤون السياسية والأمنية، إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عن الحاجة الماسة والملحة لإعادة هيكلة رئاسة الاستخبارات العامة، وتحديث نظامها ولوائحها..

أعلنت العربية السعودية مقتل الصحفي السعودي، المعارض جمال خاشقجي داخل سفارة الرياض في إسطنبول، وقدمت رواية لتفاصيل الجريمة، ثم اتخذت إجراءات ضد بعض المسؤولين التي قالت أنهم متورطون في عملية التصفية التي تمت داخل الممثلية الدبلوماسية.

فقد أعلن النائب العام السعودي، سعود بن عبد الله المعجب، أن التحقيقات الأولية في قضية اختفاء خاشقجي أظهرت وفاته، وتم توقيف 18 شخصا حتى الآن في إطار التحريات.

باريس  سامو صابر:

تحت قُبّة مجلس الشيوخ الفرنسي عُقِدت الندوة السنويه ل لجنة متابعة السلام في الشرق الأوسط"CVPR" مُشاركة مع موقِع أورينت21"OrientXXI"، تحت عنوان " فلسطين من الإنكار إلى الأبارتهايد" بحضور قانونيين و رجال سياسية وأكاديميين من عديد الجنسيات، يوم 13 أكتوبر 2018،  تم خلالها إستعراض اوجُه التمييز العنصري "ابرتهايد" الذي تمارسه إسرائيل على غير اليهود عامة و الفلسطينيين بشكل خاص.

إفتتح الندوة موريس بيتان رئيس لجنة متابعة السلام بالشرق الأوسط"CVPR" مُرحباً بالحضور و مُداخلة لكل من باسكال سافولديلي سيناتور محافظة فال دو-مارن، و آلان غريش مدير اورينت21، الذي طالب يايجاد توضيح للتفريق بين مصطلحي العداء للساميه و الصهيونية. و سلمان الهرفي سفير فلسطين في فرنسا الذي تحدث عن نظام الفصل العنصري في جنوب افريقيا، و تقاربه مما يجري على الأرض الفلسطينية، إلى ان وصل الأمر إلى إقرار قانون القومية اليهودية داخل الكنيست الاسرائيلية.