الاعتماد على التصوير الشعاعي للثدي بالأشعة السينية يشهد ارتفاعاً سريعاً بإعتباره الوسيلة المفضلة للكشف عن سرطان الثدي

 لطالما شهدت البلدان ذات الكثافة السكانية المرتفعة تباطؤاً في تبني نماذج الأعمال غير التقليدية، ولكن يُتوقع أن تساهم المبادرات الحكومية الرامية إلى تعزيز الكشف المبكر عن الأورام السرطانية، في تحفيز استخدام تقنيات التصوير الشعاعي للثدي بالأشعة السينية في هذه البلدان. وتستعد الصين ودول أوروبا الشرقية، مثل المجر وبولندا، لأن تصبح مراكز نمو لحلول التصوير الشعاعي للثدي، في الوقت الذي تطرح فيه حكوماتها عملية فحص منظّمة قائمة على السكان. أما الهند وبلدان أخرى في أوروبا الشرقية مثل رومانيا، فما زالت في مرحلة التطوير. يقوم البائعون في هذه الأسواق بشكل استراتيجي باستخدام خدمات التأجير وخدمات إدارة معدات التشغيل، ومجموعة متنوعة من نماذج الإيجار والدفع مقابل الاستخدام بهدف تعزيز الأحجام الإجرائية. بالإضافة إلى ذلك، ستكون نماذج الأعمال الجديدة التي تركّز على كفاءة سير العمل مجدية أكثر بسبب العجز المرتفع اللاحق بالميزانية في هذه الأسواق. وفي الوقت نفسه، يثبت تطور نماذج الدفع نحو اعتماد الدفع القائم على النتائج، الحاجة إلى إجراء تشخيص دقيق.

يؤدي مرض السرطان في بعض الأحيان إلى تثبيط معنويات المرضى، وتراجع الصحة البدنية والعقلية لديهم، كما تُسبب فترة العلاج الكثير من التأثيرات الجانبية، والتي قد تشمل العقم، وفقاً لخبير في طب الإنجاب بالمنطقة.

تعتبر حصوات الكلى وصعوبات التبول من المشكلات التي تصيب النساء خلال فترات ارتفاع درجات الحرارة في دولة الإمارات؛ وإذا تُركت دون علاج فإن هذه المشكلات يمكن أن تمثل تهديداً على حياة المرضى.

وقال الدكتور أحمد الطنيجي، أخصائي المسالك البولية في مركز مستشفى الإمارات الطبي لجراحة اليوم الواحد في منطقة موتور سيتي: "عندما تكون درجة الحرارة في ذروتها، يعاني معظم الناس من الجفاف الذي يمكن أن يؤثر على الأعضاء الحيوية للجسم مثل الكليتين والمسالك البولية".

فاز الأميركي جيمس أليسون من جامعة تكساس، والياباني تاسوكو هونجو من جامعة كيوتو، بجائزة نوبل للطب للعام 2018، وذلك تقديرا لاكتشافهما طرقا جديدة لعلاج مرض السرطان، وسيحصل أليسون وهونجو على نحو مليون دولار، بموجب هذه الجائزة.